مازلت أترنح
لا أملك حق الإتزان
على خيط الشعاع
النازف من عينيكِ
أنسكب على كفة راجحةً
...تباغتني
وتطفو
لتحلق في الريح
أتمايل على أهداب خوفك المرتعشة
ولا أتزن
أخوض بين رأتيكِ
حينما تنفسين حرائقي
دخانا
أختنق على راحتيكِ
أشد رحالي إلى السماء
أعبر نافذة الصمت نحوك
أتقهقر
أباغت الموت
لكنني ما استطعت أن أصرعه
أبيت في شرفةٍ
تطل على مجرة السقوط
أحاول الإتزان
تصفعني العواصف
حين تهب من نافذة عينيكِ
أعاود الوقوف
منتصبا كهامة تطال السماء
أستند على ظهرك الممشوق
ما اتزنت قبل اليوم
لكنني
أرتقي
على جناح البوح
في مقلتيكِ
أتوشح بدثار أهدابكِ
أعلو دفئا
أتساقط بين ذراعيكِ
أفزع
لا أنساق للوراء
أحتمي بظلال صدركِ
أنتشي زهوا
ببريق رئتيكِ
أعانق الرياح
لا أملك حق الإتزان
على خيط الشعاع
النازف من عينيكِ
أنسكب على كفة راجحةً
...تباغتني
وتطفو
لتحلق في الريح
أتمايل على أهداب خوفك المرتعشة
ولا أتزن
أخوض بين رأتيكِ
حينما تنفسين حرائقي
دخانا
أختنق على راحتيكِ
أشد رحالي إلى السماء
أعبر نافذة الصمت نحوك
أتقهقر
أباغت الموت
لكنني ما استطعت أن أصرعه
أبيت في شرفةٍ
تطل على مجرة السقوط
أحاول الإتزان
تصفعني العواصف
حين تهب من نافذة عينيكِ
أعاود الوقوف
منتصبا كهامة تطال السماء
أستند على ظهرك الممشوق
ما اتزنت قبل اليوم
لكنني
أرتقي
على جناح البوح
في مقلتيكِ
أتوشح بدثار أهدابكِ
أعلو دفئا
أتساقط بين ذراعيكِ
أفزع
لا أنساق للوراء
أحتمي بظلال صدركِ
أنتشي زهوا
ببريق رئتيكِ
أعانق الرياح