أوراق الورد تدثرنا
حين نعود من الموت
لنسكن جنات اللهفة
في جسدينا
نتراقص
ملء جفون العشب الشبقي
المنثور على أوتار الرغبة
عند هطول القبل الموسومةِ
بالعشق الهمجي
تترنح أشجار بساتين الزهر
المتشرب بدماء الشيطان
حين تسيج ليل الأمسية المحموة
بشهيق الجمر بشفتينا
تتساقط أوراقُ الوردِ
فتفترش الأرض الملتهبة
تحت سنابك خيل الشهوة
حين تخوض بدرب الرعشة
في جسدينا
نتهاوى
نتساقط جزءًا جزءا
نفترش الأوراق المنسوجة
بالعطر المنهوك
ونصهل كالخيل الآبق في ميدان القهر
وتعلوا أنفاس اللحظة
مثل دخان يجنزء الشمس.
حين نعود من الموت
لنسكن جنات اللهفة
في جسدينا
نتراقص
ملء جفون العشب الشبقي
المنثور على أوتار الرغبة
عند هطول القبل الموسومةِ
بالعشق الهمجي
تترنح أشجار بساتين الزهر
المتشرب بدماء الشيطان
حين تسيج ليل الأمسية المحموة
بشهيق الجمر بشفتينا
تتساقط أوراقُ الوردِ
فتفترش الأرض الملتهبة
تحت سنابك خيل الشهوة
حين تخوض بدرب الرعشة
في جسدينا
نتهاوى
نتساقط جزءًا جزءا
نفترش الأوراق المنسوجة
بالعطر المنهوك
ونصهل كالخيل الآبق في ميدان القهر
وتعلوا أنفاس اللحظة
مثل دخان يجنزء الشمس.