تجاوزت كل حروف الهجاء
وحاورت وجهك دون عناء
فلا الأبجدية كانت سبيلي
ولا اللفظ يحمل همس النداء
تكلمت عبر الأثير المباشر
كطيرٍ يغرد بين نجوم السماء
وواصلت قولي
وانت تردين مثل الزهور
فأشعلتُ قمرا يجوب الفضاء
وصارت حروفي تعانق صمت الشفاه
وتلهب ليلك دون انقضاء
فأشعلت منها شموع التألق
ليحتد فينا نشيد اللقاء
وأسرجت مُهر الجموح
ليصهل
كبوحٍ يفوق أنين الضياء
وغافلت ليلكِ عند انتشائي
لأسلب وجهك طهر النقاء
وكانت دموعي حروفًا تصول
فغارت وزاغت حروف الهجاء
تجاوزت كل حروف الهجاء
وحاورت وجهك دون عناء
فلا الأبجدية كانت سبيلي
ولا اللفظ يحمل همس النداء
تكلمت عبر الأثير المباشر
كطيرٍ يغرد بين نجوم السماء
وواصلت قولي
وانت تردين مثل الزهور
فأشعلتُ قمرا يجوب الفضاء
وصارت حروفي تعانق صمت الشفاه
وتلهب ليلك دون انقضاء
فأشعلت منها شموع التألق
ليحتد فينا نشيد اللقاء
وأسرجت مُهر الجموح
ليصهل
كبوحٍ يفوق أنين الضياء
وغافلت ليلكِ عند انتشائي
لأسلب وجهك طهر النقاء
وكانت دموعي حروفًا تصول
فغارت وزاغت حروف الهجاء
تكلمت عبر الأثير المباشر
كطيرٍ يغرد بين نجوم السماء
وواصلت قولي
وانت تردين مثل الزهور
فأشعلتُ قمرا يجوب الفضاء
وصارت حروفي تعانق صمت الشفاه
وتلهب ليلك دون انقضاء
فأشعلت منها شموع التألق
ليحتد فينا نشيد اللقاء
وأسرجت مُهر الجموح
ليصهل
كبوحٍ يفوق أنين الضياء
وغافلت ليلكِ عند انتشائي
لأسلب وجهك طهر النقاء
وكانت دموعي حروفًا تصول
فغارت وزاغت حروف الهجاء