الجرح تمكن من صدري
والأنثى الشاردة بدربي
تتمادى في الغي وتلهو
ببريق الشمس مع الصبحِ
تطمسه كي ينجب غيما
لايصلح لشتاء العشق
تترنح في حلكة ليلي
وتمزق أستار الطهر
وتضاجع شبقا محموما
وتعانق أوجاع القهر
وتلوذ بربوة أوبئة
تتسلل في جسدي المجهد
أزجرها فتثور وتشهق
في وجه القمر المخنوق
أمنحها عباءة أشواقي
تمنحني عري الآلام
وتفتق جرح الأزمان
والأنثى الشاردة بدربي
تتمادى في الغي وتلهو
ببريق الشمس مع الصبحِ
تطمسه كي ينجب غيما
لايصلح لشتاء العشق
تترنح في حلكة ليلي
وتمزق أستار الطهر
وتضاجع شبقا محموما
وتعانق أوجاع القهر
وتلوذ بربوة أوبئة
تتسلل في جسدي المجهد
أزجرها فتثور وتشهق
في وجه القمر المخنوق
أمنحها عباءة أشواقي
تمنحني عري الآلام
وتفتق جرح الأزمان