نهارٌ أطلَّ
بغير اكتمالٍ
لينظر من شرفةٍ
لاحتضارِي
يقود قطيع
الوجوم المعاند
ويرثي
دموع الجمود
بليلي
وما كنتِ
غير انتماءٍ لموتي
ودربي سحيقٌ
يجوب الهموم
أما سرت يوما
بقلبٍ جموح
وتلك السموم
التي في كؤوسي
بريق من الضوء
بين الشموس
مساءُ الأميرةِ
يحنو ويرفق
ولكن ليلٌ
يجوب السماء
وما كنت يوما
ولجت القصور
وقصركِ بحرٌ
يهاب انتمائي
سفائن عشقي
تضل المرافيء
ومرفأ فلبكِ
لايرتجيني
فواصلت تيهي
ببحر الهموم
وما عدت أهوى
طريق الصمود.
بغير اكتمالٍ
لينظر من شرفةٍ
لاحتضارِي
يقود قطيع
الوجوم المعاند
ويرثي
دموع الجمود
بليلي
وما كنتِ
غير انتماءٍ لموتي
ودربي سحيقٌ
يجوب الهموم
أما سرت يوما
بقلبٍ جموح
وتلك السموم
التي في كؤوسي
بريق من الضوء
بين الشموس
مساءُ الأميرةِ
يحنو ويرفق
ولكن ليلٌ
يجوب السماء
وما كنت يوما
ولجت القصور
وقصركِ بحرٌ
يهاب انتمائي
سفائن عشقي
تضل المرافيء
ومرفأ فلبكِ
لايرتجيني
فواصلت تيهي
ببحر الهموم
وما عدت أهوى
طريق الصمود.