أكتبكِ الآن بأوردتي
وحروفي تتناغم حولك
تتراقص
في ثوب العشقِ
تتجاوز حد الإبداع
فتصور وجهكِ كالبدر
ترسمكِ
كأجمل حورية
في ثوبٍ
من نسج البوحِ
يجعلك ملاكًا من نورٍ
كي يمنح ليلي الإبهارَ
فأطوَّق خصرًا منحوتًا
من عاج الدهشة
يتمايل
ويفوح نسيمًا رقراقًا
كزجاجة عطرٍ فواحٍ
تتسابق فيكِ كلماتي
وتصوغكِ حلمًا أعشقه
أنظمه كحبات اللؤلؤ
عقدًا براقًا ينتظم
في جيدكِ
كبريق وريدي
يحملُكِ
كالموجِ الجارفْ
يجتاح الجسد يعطره
بأريج زفيرك وشهيقك
أتنفس بوحكِ في رئتي
كي أعلن
أني أحببتك.
وحروفي تتناغم حولك
تتراقص
في ثوب العشقِ
تتجاوز حد الإبداع
فتصور وجهكِ كالبدر
ترسمكِ
كأجمل حورية
في ثوبٍ
من نسج البوحِ
يجعلك ملاكًا من نورٍ
كي يمنح ليلي الإبهارَ
فأطوَّق خصرًا منحوتًا
من عاج الدهشة
يتمايل
ويفوح نسيمًا رقراقًا
كزجاجة عطرٍ فواحٍ
تتسابق فيكِ كلماتي
وتصوغكِ حلمًا أعشقه
أنظمه كحبات اللؤلؤ
عقدًا براقًا ينتظم
في جيدكِ
كبريق وريدي
يحملُكِ
كالموجِ الجارفْ
يجتاح الجسد يعطره
بأريج زفيرك وشهيقك
أتنفس بوحكِ في رئتي
كي أعلن
أني أحببتك.