عانقيني
فالمدى خوفٌ تمادى
في سمائي
يرتوي من نبع حزني
يستطيب ربى أنيني
والجوى يجتاح قلبي
فالمدى خوفٌ تمادى
في سمائي
يرتوي من نبع حزني
يستطيب ربى أنيني
والجوى يجتاح قلبي
بين أقدام اليقينِ
حين تغتال المنافي
كلَّ عشقٍ في عيوني
يجتبيني
عانقيني
ثورةٌ تغدو بليلي
فيضُ شوقٍ
يعتريني
ألهبيني
أو تكوني
انت إيزيس التي
تحيي رفاتي
بين أنات الحنينِ
رافقيني
نحو درب السالكين
إلى السماء
وداعبيني
قد عشقت المزن لحنًا
يعتلي ظمأ السنينِ
حين تأتين كنهرٍ
يجتبي زمن الجفاف
ويحتويني
عانقيني
حين تغتال المنافي
كلَّ عشقٍ في عيوني
يجتبيني
عانقيني
ثورةٌ تغدو بليلي
فيضُ شوقٍ
يعتريني
ألهبيني
أو تكوني
انت إيزيس التي
تحيي رفاتي
بين أنات الحنينِ
رافقيني
نحو درب السالكين
إلى السماء
وداعبيني
قد عشقت المزن لحنًا
يعتلي ظمأ السنينِ
حين تأتين كنهرٍ
يجتبي زمن الجفاف
ويحتويني
عانقيني