لهيبك سوف يحرقني
فكيف أكون مسئولا عن الهربِ
ونار القرب تكويني
فلا أقوى على الصمتِ
وأصرخ من لظى العشقِ
فهل للماء أن يسري
يبلل قلبي الظاميء
فأنتعش
ويأتي جوادك الجامح
فيحملني إلى صدرك
فأزرع فيه أشجاري
وتبدو قطوفك الظمأى إلى قبلي
وتغدو إليَّ في شوقٍ
فأنهل منها ما نضج
وأنبهر
وأنتشر على أغصانك الخضراء
كالطير
وأنصب عشقي المحموم
أنثره كحباتٍ من اللؤلؤ
تزين صدرك النافر
وتستعرُ
وأنفجر
لهيبًا يعتري جسدك
ويحمله إلى جنات فردوسي
فينهل من بساتيني
قطوف العشق
يزدهر
فيمتثلُ
وأرقب بين جفنيكِ
بريق العشق والشبق
فأنفطرُ
وأمسح عنك آلاما
تؤرق وجهك المنهوك بالقبلِ
وألتزمُ
بنزف الروح والآمال تأتلق.
فكيف أكون مسئولا عن الهربِ
ونار القرب تكويني
فلا أقوى على الصمتِ
وأصرخ من لظى العشقِ
فهل للماء أن يسري
يبلل قلبي الظاميء
فأنتعش
ويأتي جوادك الجامح
فيحملني إلى صدرك
فأزرع فيه أشجاري
وتبدو قطوفك الظمأى إلى قبلي
وتغدو إليَّ في شوقٍ
فأنهل منها ما نضج
وأنبهر
وأنتشر على أغصانك الخضراء
كالطير
وأنصب عشقي المحموم
أنثره كحباتٍ من اللؤلؤ
تزين صدرك النافر
وتستعرُ
وأنفجر
لهيبًا يعتري جسدك
ويحمله إلى جنات فردوسي
فينهل من بساتيني
قطوف العشق
يزدهر
فيمتثلُ
وأرقب بين جفنيكِ
بريق العشق والشبق
فأنفطرُ
وأمسح عنك آلاما
تؤرق وجهك المنهوك بالقبلِ
وألتزمُ
بنزف الروح والآمال تأتلق.