الصبح تنفس مشتاقا
والطير توافد صداحًا
وترنم بين الأنداء
قلبي يتراقص في طرب
والنشوة تشرق في دربي
تتعالى ضوءً في رئتي
وترتل عشقا محموما
يجتاح الصمت بأرجائي
أتساقط عشبًا في صدرٍ
تعلوه هضاب الأنواء
أتمايل نجمًا في درب
تسكنه مئات الأقمار
والقمر الأوحد يتوارى
خجلا من بوحٍ يختال
يترنح في شفتي قبلا
فيجوب الكون برعشته
جسدٌ يتهجى الإبحار
مابين صخور براءته
وبراثن موج الإغواء
والطير توافد صداحًا
وترنم بين الأنداء
قلبي يتراقص في طرب
والنشوة تشرق في دربي
تتعالى ضوءً في رئتي
وترتل عشقا محموما
يجتاح الصمت بأرجائي
أتساقط عشبًا في صدرٍ
تعلوه هضاب الأنواء
أتمايل نجمًا في درب
تسكنه مئات الأقمار
والقمر الأوحد يتوارى
خجلا من بوحٍ يختال
يترنح في شفتي قبلا
فيجوب الكون برعشته
جسدٌ يتهجى الإبحار
مابين صخور براءته
وبراثن موج الإغواء