قالوا لنا
إن البلاد بلادنا
أمن أمان ها هنا
قالوا لنا
مذكورة بلادنا
... بالخير في القرآن
نورا سوف
يجلي همنا
قالوا لنا إن المسيح أتى هنا
إن البتول ترنمت
بالذكر بين ربوعنا
قالوا لنا
موسى الكليم ربيبنا
قد كان مولده
بحيٍ في ربوع بلادنا
وأمه ألقت به في يمنا
واستبشرت
إذ راقبته على ضفاف نيلنا
موسى هنا
في بيت فرعون الخروج مليكنا
يقضي ويحكم بين أجنادٍ لنا
بل إنه قتل هنا من بيننا
رجلا قريب مليكنا
قالوا لنا
قد خاب سحرٌ كان يجري هاهنا
وعصا الكليم
قضت على سحارنا
قالوا لنا
ويوسف الصديق عاش هاهنا
وراودته مليكة من قصرنا
فتمنع
فذاق ظلم سجوننا
لكنه عاد هنا
متمكنا في أرضنا
قالوا لنا
تلك البلاد بلادنا
ما كنا نعرف أننا
أعجاز نخلٍ خاوية
وأننا
سنعيش غدر زماننا
لا نملك الماء الطهور ببيتنا
لا نملك الزاد الذي يقوتنا
ويسد جوع صغارنا
قالوا لنا
أمن الأمان بلادنا
إن الحكيم رئيسنا
والقمح في أهرائنا
يكفي سنين عمرنا
قالوا لنا
إن الدليل ها هنا
أمن الأمان بلادنا
وإذا ننام على دوي القنبلة
أو احتراق سنبلة
لا تفزعوا
أمن الأمان بلادنا
ما بالنا
إذ ما صحوت على سقوط طائرة
أو احتراق قاطرة
أو أن تعوص في البحار باخرة
أمن الأمان بلادنا
أمن الأمان بلادنا
إن البلاد بلادنا
أمن أمان ها هنا
قالوا لنا
مذكورة بلادنا
... بالخير في القرآن
نورا سوف
يجلي همنا
قالوا لنا إن المسيح أتى هنا
إن البتول ترنمت
بالذكر بين ربوعنا
قالوا لنا
موسى الكليم ربيبنا
قد كان مولده
بحيٍ في ربوع بلادنا
وأمه ألقت به في يمنا
واستبشرت
إذ راقبته على ضفاف نيلنا
موسى هنا
في بيت فرعون الخروج مليكنا
يقضي ويحكم بين أجنادٍ لنا
بل إنه قتل هنا من بيننا
رجلا قريب مليكنا
قالوا لنا
قد خاب سحرٌ كان يجري هاهنا
وعصا الكليم
قضت على سحارنا
قالوا لنا
ويوسف الصديق عاش هاهنا
وراودته مليكة من قصرنا
فتمنع
فذاق ظلم سجوننا
لكنه عاد هنا
متمكنا في أرضنا
قالوا لنا
تلك البلاد بلادنا
ما كنا نعرف أننا
أعجاز نخلٍ خاوية
وأننا
سنعيش غدر زماننا
لا نملك الماء الطهور ببيتنا
لا نملك الزاد الذي يقوتنا
ويسد جوع صغارنا
قالوا لنا
أمن الأمان بلادنا
إن الحكيم رئيسنا
والقمح في أهرائنا
يكفي سنين عمرنا
قالوا لنا
إن الدليل ها هنا
أمن الأمان بلادنا
وإذا ننام على دوي القنبلة
أو احتراق سنبلة
لا تفزعوا
أمن الأمان بلادنا
ما بالنا
إذ ما صحوت على سقوط طائرة
أو احتراق قاطرة
أو أن تعوص في البحار باخرة
أمن الأمان بلادنا
أمن الأمان بلادنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق