أرف كطيرٍ يضل الطريق وأرجو سماءك كي أستفيق فما كنت أقوى وما كنت أنهض رغم البريق . وأبقَ وحيدا أناهز خوفا يشب برأسي بما لا أطيق أضمد جرحا فتولد أخرى و يُشعَلُ قلبي بنار الحريق وانت الوحيدة تأتين دوما لتزهو حياتي كزهو العقيق وأنفض عني هموم التغرب وأرفض لومي بما لايليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق