إني أنا الموسوم بالعشق
آنست في صدرك نارا
فألقيت في مفاتنك الغرور
صنعت قلادة من البوح
لاشيء يجدي مع الهدير
وارتعاشة الروح في السماء
كم كنت ربان سفائنك
أسافر في بحور العشق وحدي
كي أعود محملا بالهموم
ووحشة اللقاء
تلك قلادتي
علقتها على صدرك النافر
مستوثقا من قطوفك
حين أثمرت القلوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق