كيف أحبُّ
لست صغيرا أو عربيدًا
أو مجنونًا يهوى القيدَ
لستُ محبًا
أو مفتونًا
يعشق قمرًا
كنت أناضل بعد الظهرِ
حتى أتابع ثوب النملة
كي أصنعه .. وأطرزه وأنمقه
تشكو النملة طول الثوب
فأقصره وأزركشه
تصرخ : كنتُ أريده فوق الركبة
كيف أحبُّ
وكيف أصوغ
رداء العشق .
رحت أطارد يوما أنثى الفيل
أحفر جحرًا
يكفي غزالا كي تتمطى
تأتي الفيلة كي تنزله
تضرب وجهي بالخرطوم
تصرخ لست بهذا الحجم الضخمِ
كيف أحبُّ
لستُ خبيرا بالنسوان
ولست مجيدا
غزل الأنثى
لستُ محبًّا يملك منطق
لست صغيرا أو عربيدًا
أو مجنونًا يهوى القيدَ
لستُ محبًا
أو مفتونًا
يعشق قمرًا
كنت أناضل بعد الظهرِ
حتى أتابع ثوب النملة
كي أصنعه .. وأطرزه وأنمقه
تشكو النملة طول الثوب
فأقصره وأزركشه
تصرخ : كنتُ أريده فوق الركبة
كيف أحبُّ
وكيف أصوغ
رداء العشق .
رحت أطارد يوما أنثى الفيل
أحفر جحرًا
يكفي غزالا كي تتمطى
تأتي الفيلة كي تنزله
تضرب وجهي بالخرطوم
تصرخ لست بهذا الحجم الضخمِ
كيف أحبُّ
لستُ خبيرا بالنسوان
ولست مجيدا
غزل الأنثى
لستُ محبًّا يملك منطق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق