ينفرطون
ببتكرون رحيلا
ويولون وجوها راجفة
شطر الموت
وأبقى
أحصي أحلاما زائفة
وأنمق آلاما كالأزهار على صدري
أتوشح بالخوف
وأمتشق الأحزان تراتيلا
أتساقط
أتهاوى
أنفرط رذاذًا
فوق زجاج الليل القاتم
وأعود ببعض الأسقام
فأنثرها فوق فراش الوجد
فما أقبلتُ
وما أدبرتُ
وما أعلنتُ الثورةَ
عند هبوب الفجر كموجة بردٍ
تنداح بوجداني
أسكب ذاكرتي
قصصا تنتشر على الطاولة
المنصوبة فوق رفاتي
وأموء كقط موبوء
ينزف أناتٍ
وسكون
ببتكرون رحيلا
ويولون وجوها راجفة
شطر الموت
وأبقى
أحصي أحلاما زائفة
وأنمق آلاما كالأزهار على صدري
أتوشح بالخوف
وأمتشق الأحزان تراتيلا
أتساقط
أتهاوى
أنفرط رذاذًا
فوق زجاج الليل القاتم
وأعود ببعض الأسقام
فأنثرها فوق فراش الوجد
فما أقبلتُ
وما أدبرتُ
وما أعلنتُ الثورةَ
عند هبوب الفجر كموجة بردٍ
تنداح بوجداني
أسكب ذاكرتي
قصصا تنتشر على الطاولة
المنصوبة فوق رفاتي
وأموء كقط موبوء
ينزف أناتٍ
وسكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق