لا تعودي
قد مللت صراخ ليلك
عندما تأتي جروحك
تعتري قلبي
وتنفث
بين أركان الضلوعِ
ألف قرحٍ من قروحك
لاتعودي
إنني آنست خوفا
ظل يقتات الفؤاد
يعتلي ظهري
ويعوي
بين أوكار السهاد
لا تعودي
إنني لا أرتجيكِ
لست اشتاق الوجود
فاختفي مادمت أحيا
بين أوثان العقود
لاتعودي
لاتعودي
إن قلبي يحتويكِ
رغم أنواء الوجوم
تصطلي فيها دماؤك
حين تسري في وريدي
لاتعودي
لاتعودي.
قد مللت صراخ ليلك
عندما تأتي جروحك
تعتري قلبي
وتنفث
بين أركان الضلوعِ
ألف قرحٍ من قروحك
لاتعودي
إنني آنست خوفا
ظل يقتات الفؤاد
يعتلي ظهري
ويعوي
بين أوكار السهاد
لا تعودي
إنني لا أرتجيكِ
لست اشتاق الوجود
فاختفي مادمت أحيا
بين أوثان العقود
لاتعودي
لاتعودي
إن قلبي يحتويكِ
رغم أنواء الوجوم
تصطلي فيها دماؤك
حين تسري في وريدي
لاتعودي
لاتعودي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق