بين كثبان صحرائك
أمضي كنهرٍ من العشقِ
في عذوبةِ الرضابِ
بين شفاهك
لاشيء يمنعني من الخوض
بين الرمال
غير عصف الرياح
في شهقاتك
والروح تصعد فوق الذرى
حين يمضغ الوقتُ
زفرتك الأخيرة
عند اشتعال الوجد بين هضابك
أدنو كثيرًا
أمتشق الجبال
وأعتصر الخوف على صدرك
لا تهابي وخزة العشق
حينما
تنز الجبالُ
شهد الرحيق في رئتيكِ
تلذذي
فرائحةُ الموجِ في بحارك
تعتلي قلبي
والمدى يلتحف السكون
أمضي كنهرٍ من العشقِ
في عذوبةِ الرضابِ
بين شفاهك
لاشيء يمنعني من الخوض
بين الرمال
غير عصف الرياح
في شهقاتك
والروح تصعد فوق الذرى
حين يمضغ الوقتُ
زفرتك الأخيرة
عند اشتعال الوجد بين هضابك
أدنو كثيرًا
أمتشق الجبال
وأعتصر الخوف على صدرك
لا تهابي وخزة العشق
حينما
تنز الجبالُ
شهد الرحيق في رئتيكِ
تلذذي
فرائحةُ الموجِ في بحارك
تعتلي قلبي
والمدى يلتحف السكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق