أترنحُ
والنار بقلبي
تستعرُ
وتطلق آهاتي
مخمورٌ بالعشقِ أُصلي
وألبي نداءَ الأشواقِ
أترنح ما بين يديكِ
ودمائي تنتظر قراري
لتفورَ وتجتاحَ الكونَ
كالخمر
يخضب أزهارك
تتمايل سكرى كفؤادي
وتلوذ بشفتي شفتاكِ
وتغيب الدنيا في شبقٍ
لاشيء سيمنع إقدامي
إني موتورٌ مجنونٌ
أبتكر النشوة في جسدك
فتتوق ثمارك للقطف
وتميل وتقترب وتدنو
فأجيب رجاء الإغواء
أتسللُ
ما بين قطوفك
كي أقضي منها أوتاري
ألتهم نضارة أغصانك
أتمادى في ثورة بوحي
وأجوب رحابك في نهمٍ
كي أتلو أي الإبهار
من إخمص قدمك أتمدد
فأطال سماء الإلهام
وأمسد شعرك ملهوفًا
كي أطفيء جزوة حرمانك
أشتاقك
في ليل جموحي
ورداءُ الخوفِ
سأنزعه
كي أكشفَ عن نهد تلالك
فيجود بشهدٍ أرشفه
كي أروي ظماء الأشجارِ
وأخصب أرضك لا أخجل
بسماد العشقِ
وأرويه
بالماء الدافق من صلبي
وترائب جسدي المقدامِ
يا أنتِ
يا روضة بوحي
سيجوب ربوعك إعصاري
أترنحُ
والنار بقلبي
تستعرُ
وتطلق آهاتي
مخمورٌ بالعشقِ أُصلي
وألبي نداءَ الأشواقِ
أترنح ما بين يديكِ
ودمائي تنتظر قراري
لتفورَ وتجتاحَ الكونَ
كالخمر
يخضب أزهارك
تتمايل سكرى كفؤادي
وتلوذ بشفتي شفتاكِ
وتغيب الدنيا في شبقٍ
لاشيء سيمنع إقدامي
إني موتورٌ مجنونٌ
أبتكر النشوة في جسدك
فتتوق ثمارك للقطف
وتميل وتقترب وتدنو
فأجيب رجاء الإغواء
أتسللُ
ما بين قطوفك
كي أقضي منها أوتاري
ألتهم نضارة أغصانك
أتمادى في ثورة بوحي
وأجوب رحابك في نهمٍ
كي أتلو أي الإبهار
من إخمص قدمك أتمدد
فأطال سماء الإلهام
وأمسد شعرك ملهوفًا
كي أطفيء جزوة حرمانك
أشتاقك
في ليل جموحي
ورداءُ الخوفِ
سأنزعه
كي أكشفَ عن نهد تلالك
فيجود بشهدٍ أرشفه
كي أروي ظماء الأشجارِ
وأخصب أرضك لا أخجل
بسماد العشقِ
وأرويه
بالماء الدافق من صلبي
وترائب جسدي المقدامِ
يا أنتِ
يا روضة بوحي
سيجوب ربوعك إعصاري
والنار بقلبي
تستعرُ
وتطلق آهاتي
مخمورٌ بالعشقِ أُصلي
وألبي نداءَ الأشواقِ
أترنح ما بين يديكِ
ودمائي تنتظر قراري
لتفورَ وتجتاحَ الكونَ
كالخمر
يخضب أزهارك
تتمايل سكرى كفؤادي
وتلوذ بشفتي شفتاكِ
وتغيب الدنيا في شبقٍ
لاشيء سيمنع إقدامي
إني موتورٌ مجنونٌ
أبتكر النشوة في جسدك
فتتوق ثمارك للقطف
وتميل وتقترب وتدنو
فأجيب رجاء الإغواء
أتسللُ
ما بين قطوفك
كي أقضي منها أوتاري
ألتهم نضارة أغصانك
أتمادى في ثورة بوحي
وأجوب رحابك في نهمٍ
كي أتلو أي الإبهار
من إخمص قدمك أتمدد
فأطال سماء الإلهام
وأمسد شعرك ملهوفًا
كي أطفيء جزوة حرمانك
أشتاقك
في ليل جموحي
ورداءُ الخوفِ
سأنزعه
كي أكشفَ عن نهد تلالك
فيجود بشهدٍ أرشفه
كي أروي ظماء الأشجارِ
وأخصب أرضك لا أخجل
بسماد العشقِ
وأرويه
بالماء الدافق من صلبي
وترائب جسدي المقدامِ
يا أنتِ
يا روضة بوحي
سيجوب ربوعك إعصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق