أنا ما ابتعدت حبيبتي
ولا رضيت سوى البقاء
على حدود مدائنك
ابني قصورا من خيالٍ
كي أراقبَ ضوء وجهكِ
بين أجرام السماء
لا النجم يسطع مثل عينك
أو يثور على شعاعكِ
في المدى ضوء القمر
مازلت أرقب طيف عطركِ
ولا رضيت سوى البقاء
على حدود مدائنك
ابني قصورا من خيالٍ
كي أراقبَ ضوء وجهكِ
بين أجرام السماء
لا النجم يسطع مثل عينك
أو يثور على شعاعكِ
في المدى ضوء القمر
مازلت أرقب طيف عطركِ
في الدروب
أرى الخلائق
لا تجود بما أروم وأرتقب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق