أتيتُ إليكِ مشتاقًا
وأناتي تعاودني
إذا عاودت أذكارك
وصرت رهين أحلامٍ
تدور بليل آهاتِي
وتأخذني
إلى بستان أفكارك
ونبض العشقِ يؤلمني
فأغفو بين شفتيكِ
كسنبلةٍ من القبلِ
تثور
وتستقي منك
عبير الروح كي تنمو
ويبقى الحبُ في صدري
كنهدٍ يروي أشواقي
بشهد العشق
لاينضب.
********
ضميني الآن إلى صدرك
كي أشعر بلهيب العشق
يعتصر نضارة نهديكِ
ودموعك تنساب كفيض
من طهر الحب يعاودني
فيبلل وجهي وينعشني
أتصبب شبفا يعصرني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق