الليل يعرفني
والغيم يذكرني
لاشيء يجهلني
إلا نجيماتٍ
تضيء في السهرِ
سافرت مهموما
في عالم الألمِ
كي أبتغي قمرا
ينير لي زمني
ما كان لي وطنٌ
كيما أعاوده
إن ضاقت السبلِ
أسرفت في الأرقِ
ونظمت أشعاري
في واحة القهرِ
كي ألتقي قمري
وأعاند القدرِ
لكنه شبحٌ
في ساحة الدهرِ
والغيم يذكرني
لاشيء يجهلني
إلا نجيماتٍ
تضيء في السهرِ
سافرت مهموما
في عالم الألمِ
كي أبتغي قمرا
ينير لي زمني
ما كان لي وطنٌ
كيما أعاوده
إن ضاقت السبلِ
أسرفت في الأرقِ
ونظمت أشعاري
في واحة القهرِ
كي ألتقي قمري
وأعاند القدرِ
لكنه شبحٌ
في ساحة الدهرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق