احبيني كما شئتي
أحبيني كما شئت
فما عادت
أمانينا
تقربنا
وما عادت
قصور البوح
تأوينا
فقد ولت
طيور العشق
باكيةً
وقد غابت
بليل الخوف نجماتٌ
تداعب ضوء وجهينا
فلا تقفي
بثوب العُرس سيدتي
ولا تضوي شموع الدفء
في جسدي
فإني الآن أعشقكِ
وإني الآن منهارٌ
وانت الروح في جسدي
وجسدي ما له مأوى
فضميني
بقسوة عشقك الطاغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق