تجوب الآن أوديتي خفافيشٌ
وقد ضلت طريق الموت عائدةٌ
لأحضاني
تصيح نعيق غربانٍ
وقد ضاقت بأرجائي
وتسعى بين أركاني معاندةٌ
بغير ظلام ودياني
أنا في درب إملاقي
أسير وأحتوي ألمي
أجابه قيد سجاني بأمنيتي
وأهديها إلى الأجناد
كي يبقوا على الأبواب
في النوبِ
بلا قلقٍ من السراق
إن جاءوا إلى حجرات موتانا
وبين دروبنا انتشروا
فإن الليل موصودٌ
وما عست به جندٌ
كجند كنانة الله على الأرضِ
فلا تهنو بأوجاعي
وإن طافت خفافيشي على رمسي
فقبو الموت مشتاقٌ إلى جسدي
وكم تأتي جسامينٌ وقد سلبت من الكفنِ
أموت الآن مهموما بأحلامي
وأكفاني تلازمني
فلا تهنوا
إذا مرت كراديسٌ من الجند
وتحمل راية التتر.
تتار اليوم قد حملوا مصابيحًا بلا زيتٍ
وصبوا الزيت في الحطبِ
فما استعرت هنا سقرٌ
فهل تحمل خفافيشي
لهيب الموت في قلبي .
وقد ضلت طريق الموت عائدةٌ
لأحضاني
تصيح نعيق غربانٍ
وقد ضاقت بأرجائي
وتسعى بين أركاني معاندةٌ
بغير ظلام ودياني
أنا في درب إملاقي
أسير وأحتوي ألمي
أجابه قيد سجاني بأمنيتي
وأهديها إلى الأجناد
كي يبقوا على الأبواب
في النوبِ
بلا قلقٍ من السراق
إن جاءوا إلى حجرات موتانا
وبين دروبنا انتشروا
فإن الليل موصودٌ
وما عست به جندٌ
كجند كنانة الله على الأرضِ
فلا تهنو بأوجاعي
وإن طافت خفافيشي على رمسي
فقبو الموت مشتاقٌ إلى جسدي
وكم تأتي جسامينٌ وقد سلبت من الكفنِ
أموت الآن مهموما بأحلامي
وأكفاني تلازمني
فلا تهنوا
إذا مرت كراديسٌ من الجند
وتحمل راية التتر.
تتار اليوم قد حملوا مصابيحًا بلا زيتٍ
وصبوا الزيت في الحطبِ
فما استعرت هنا سقرٌ
فهل تحمل خفافيشي
لهيب الموت في قلبي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق