أعرف أني بين الصمتِ
وملحِ الوجدِ
أصارع طودًا لاينهزمُ
أصعد أهبط
أَعْلُقُ بين براثنِ ليثٍ أسطوريًّ
كنتُ أخالُ الوقتَ سينهضُ
فوق شواهقِ ليلِ الغربةِ
حين تحلُ الضيفةَ من أنياب العتمةِ
كي تتوارى بين مشاعل ضوءٍ
تنبت في أحضان ضلوعي
مثل امرأةٍ تأكل خبز العشق
على أنات الجسد المفعم بالإلهام
كموج البحرِ يثور ويهدأُ
يلطم خد الصخر ويصرخ
بين أنين الرملِ على شطآني
وأنا العالقُ كالمصلوبِ على أفكاري
كنتُ فريسة ظمأ الخوفِ
بكهف رجولة شيخٍ يسلب شهوة كهلٍ
يرقص في حانات نساء الليلِ
ويقرع أبواب التاريخِ
ليكتب سطرا بين حضارة أمته
وينام بقاع العتمةِ
دون صياح.
-----------------
د. مصطفى دويدار
أعرف أني بين الصمتِ
وملحِ الوجدِ
أصارع طودًا لاينهزمُ
أصعد أهبط
أَعْلُقُ بين براثنِ ليثٍ أسطوريًّ
كنتُ أخالُ الوقتَ سينهضُ
فوق شواهقِ ليلِ الغربةِ
حين تحلُ الضيفةَ من أنياب العتمةِ
كي تتوارى بين مشاعل ضوءٍ
تنبت في أحضان ضلوعي
مثل امرأةٍ تأكل خبز العشق
على أنات الجسد المفعم بالإلهام
كموج البحرِ يثور ويهدأُ
يلطم خد الصخر ويصرخ
بين أنين الرملِ على شطآني
وأنا العالقُ كالمصلوبِ على أفكاري
كنتُ فريسة ظمأ الخوفِ
بكهف رجولة شيخٍ يسلب شهوة كهلٍ
يرقص في حانات نساء الليلِ
ويقرع أبواب التاريخِ
ليكتب سطرا بين حضارة أمته
وينام بقاع العتمةِ
دون صياح.
-----------------
د. مصطفى دويدار
وملحِ الوجدِ
أصارع طودًا لاينهزمُ
أصعد أهبط
أَعْلُقُ بين براثنِ ليثٍ أسطوريًّ
كنتُ أخالُ الوقتَ سينهضُ
فوق شواهقِ ليلِ الغربةِ
حين تحلُ الضيفةَ من أنياب العتمةِ
كي تتوارى بين مشاعل ضوءٍ
تنبت في أحضان ضلوعي
مثل امرأةٍ تأكل خبز العشق
على أنات الجسد المفعم بالإلهام
كموج البحرِ يثور ويهدأُ
يلطم خد الصخر ويصرخ
بين أنين الرملِ على شطآني
وأنا العالقُ كالمصلوبِ على أفكاري
كنتُ فريسة ظمأ الخوفِ
بكهف رجولة شيخٍ يسلب شهوة كهلٍ
يرقص في حانات نساء الليلِ
ويقرع أبواب التاريخِ
ليكتب سطرا بين حضارة أمته
وينام بقاع العتمةِ
دون صياح.
-----------------
د. مصطفى دويدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق