أتيت إليك مبهورًا بعينيكِ
وبين يديك أسرارٌ
ستبقيني
على أبواب رئتيكِ
فأنهل منكِ أحلامي
وأذكر ليل وهجتنا
وأنسامٌ من الذكرى
ستهديني
وكيف لقلبي أن ينسى
وهذا الموج يحملنا
إلى أحضان نشوتنا
ويلقينا
على شطآن وهجتنا
فيحيينا
تعالي الآن عاشقتي
لندنو من أمانينا
ونزرع في مآقينا
سنابل فرحنا
ننهل
من الأحلام ما شئنا
وإن ضلت مواكبنا
سنعدو بين أشواقٍ
من الفردوس تسقينا
فنبقى في المدى نلهو
ونعلو فوق آلامٍ
بسهم الخوف تردينا
وتبقى الروح عالقةٌ
فينعشها تدانينا.
**********
دكتور مصطفى دويدار
وبين يديك أسرارٌ
ستبقيني
على أبواب رئتيكِ
فأنهل منكِ أحلامي
وأذكر ليل وهجتنا
وأنسامٌ من الذكرى
ستهديني
وكيف لقلبي أن ينسى
وهذا الموج يحملنا
إلى أحضان نشوتنا
ويلقينا
على شطآن وهجتنا
فيحيينا
تعالي الآن عاشقتي
لندنو من أمانينا
ونزرع في مآقينا
سنابل فرحنا
ننهل
من الأحلام ما شئنا
وإن ضلت مواكبنا
سنعدو بين أشواقٍ
من الفردوس تسقينا
فنبقى في المدى نلهو
ونعلو فوق آلامٍ
بسهم الخوف تردينا
وتبقى الروح عالقةٌ
فينعشها تدانينا.
**********
دكتور مصطفى دويدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق