آن لي
أن أعتلي قمم الوجود
هاربًا من قيد خوفي
لاجئًا بين النجومِ
أستزيد من أشتهاءات النهود
أرتوي من فيض أعنابٍ
أن أعتلي قمم الوجود
هاربًا من قيد خوفي
لاجئًا بين النجومِ
أستزيد من أشتهاءات النهود
أرتوي من فيض أعنابٍ
تطلُّ من الصدورِ
غارقًا في بحر آهاتٍ تجود بما أريد
كي أمزّقَ كل أثوابٍ تدثر رعشةً
تعلو جمودي
حين تغدو في سمائي نجمةٌ
تختال ما بين الغيوم
آن لي
أن أستقي منها ارتوائي
حين أزرع قبلتي
فوق الخدود
غارقًا في بحر آهاتٍ تجود بما أريد
كي أمزّقَ كل أثوابٍ تدثر رعشةً
تعلو جمودي
حين تغدو في سمائي نجمةٌ
تختال ما بين الغيوم
آن لي
أن أستقي منها ارتوائي
حين أزرع قبلتي
فوق الخدود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق