كم حاورتك في الأسحار
وتعانقنا
وتبادلنا رقائق عشقٍ
حين هذينا بالأشعار
كنتُ أجوب الليل وحيدا
فأقابلك
وتعانقنا
وتبادلنا رقائق عشقٍ
حين هذينا بالأشعار
كنتُ أجوب الليل وحيدا
فأقابلك
وأنادمك
وأغازلكِ طول نهاري
أنزع عنكِ دثار الخوفِ
وأدثركِ بالإبهارِ
يا لؤلؤةً بين الموج
كي أملكها بذلت دمائي
حين عزمت على الإبحارِ
كنتُ أحلق كالعصفورِ
أعلو سماءكِ
كي أرقبكِ في الإبكارِ
وأعانقكِ
قصيدة شعر
تنضج دومَا في أفكاري
وأغازلكِ طول نهاري
أنزع عنكِ دثار الخوفِ
وأدثركِ بالإبهارِ
يا لؤلؤةً بين الموج
كي أملكها بذلت دمائي
حين عزمت على الإبحارِ
كنتُ أحلق كالعصفورِ
أعلو سماءكِ
كي أرقبكِ في الإبكارِ
وأعانقكِ
قصيدة شعر
تنضج دومَا في أفكاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق