وماذا أقول سيدتي
وانت الآن في دربي
كبستان من الوردِ
وكل زهوره شعرا
وأنغاما ترددها
طيور العشق في وطني
أقول بأنك الأنثى
تزيد الشعر إبهارا
وتحنو في ملاطفتي
بألفاظٍ من الطهر
فتغدو الروح هائمة
تراقص طيفك العطر
فتنمو بصدري الظاميء
أغاديرٌ وأشجار
يرف الطير نشوانا
على أغصانها طرب
أقول بأنك الشعر
وكل قصائدي تبهر
أمام حروفك الجوهر
قلائده بساتينٌ
وأنهارٌ من الكوثر
فما أروع
وما أجمل
وماذا أقول للإبداع
إذ يسطع
يجوب الكون كالأقمار
لايقهر .
===================
دكتور مصطفى دويدار
وانت الآن في دربي
كبستان من الوردِ
وكل زهوره شعرا
وأنغاما ترددها
طيور العشق في وطني
أقول بأنك الأنثى
تزيد الشعر إبهارا
وتحنو في ملاطفتي
بألفاظٍ من الطهر
فتغدو الروح هائمة
تراقص طيفك العطر
فتنمو بصدري الظاميء
أغاديرٌ وأشجار
يرف الطير نشوانا
على أغصانها طرب
أقول بأنك الشعر
وكل قصائدي تبهر
أمام حروفك الجوهر
قلائده بساتينٌ
وأنهارٌ من الكوثر
فما أروع
وما أجمل
وماذا أقول للإبداع
إذ يسطع
يجوب الكون كالأقمار
لايقهر .
===================
دكتور مصطفى دويدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق