أذكرك
وألقاك بأحلامي كأمنية
أنمقها
وأرسمها
تراتيلا من النجوى
وفيروزًا من الإلهام في جيدك
تدلت في براءتها
على الصدرِ
فترتعش
وتأتلق
بأضواءٍ من الأشواقِ
تغمرني
وتحملني بلاخوفٍ
إلى ردهات مهجتك
فأنظم فيها أشعاري
وأرتقب
رفيف شفاهك الظمأى
إلى أمطار غيماتي
فأغمرها
لتنتحب
وتنجب طفلها الموسوم بالعشق
فترتجف
وأنهر دفء عينيكِ
بذلاتي
وأبتعد
فتسقط منها أقمارٌ
تجوب الروح تحرقها
فأنبهرُ.ِ
وألقاك بأحلامي كأمنية
أنمقها
وأرسمها
تراتيلا من النجوى
وفيروزًا من الإلهام في جيدك
تدلت في براءتها
على الصدرِ
فترتعش
وتأتلق
بأضواءٍ من الأشواقِ
تغمرني
وتحملني بلاخوفٍ
إلى ردهات مهجتك
فأنظم فيها أشعاري
وأرتقب
رفيف شفاهك الظمأى
إلى أمطار غيماتي
فأغمرها
لتنتحب
وتنجب طفلها الموسوم بالعشق
فترتجف
وأنهر دفء عينيكِ
بذلاتي
وأبتعد
فتسقط منها أقمارٌ
تجوب الروح تحرقها
فأنبهرُ.ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق