ماعاد يكفيني
حديثٌ للنساء
في لقاءٍ سامرٍ
تحت زخات ضوء قنديل المساء
ما عاد يكفيني
بسمة عابرة
حديثٌ للنساء
في لقاءٍ سامرٍ
تحت زخات ضوء قنديل المساء
ما عاد يكفيني
بسمة عابرة
أو همسة تطير في الهواء
أريد قصيدةً في العشقِ
تسافر في المدى
كيما تلامس رعشةً للفؤادِ
فترتطم في لحظة
بالأرضِ رجفة السماء
وتسقط النجوم بين يدي
فأصعدُ
عاشقًا
يقتفي بوح الضياء
كم ضقتُ بالأوجاع والآلام
في وكر صمتٍ قاتلٍ
يجتاح في ليلي جمودي
يعتريني كالوباء
الآن أنظرُ للمدى
متعللا بالخوف
انتظر الرواء
لاشيء يكفي أن يكون لغربتي
بيتًا
ولا الأنواء تكفي لاجتياح مخاوفي
رغم الضياء
ماعاد يكفيني الصمود بوحدتي
الان أشتاق التقهقر للوراء
كي اقتفي أثر البراءة
أرتمي بين الطفولة
أبتغي قمرًا
يداعب ظلمتي
فيفيض في قلبي النماء .
أريد قصيدةً في العشقِ
تسافر في المدى
كيما تلامس رعشةً للفؤادِ
فترتطم في لحظة
بالأرضِ رجفة السماء
وتسقط النجوم بين يدي
فأصعدُ
عاشقًا
يقتفي بوح الضياء
كم ضقتُ بالأوجاع والآلام
في وكر صمتٍ قاتلٍ
يجتاح في ليلي جمودي
يعتريني كالوباء
الآن أنظرُ للمدى
متعللا بالخوف
انتظر الرواء
لاشيء يكفي أن يكون لغربتي
بيتًا
ولا الأنواء تكفي لاجتياح مخاوفي
رغم الضياء
ماعاد يكفيني الصمود بوحدتي
الان أشتاق التقهقر للوراء
كي اقتفي أثر البراءة
أرتمي بين الطفولة
أبتغي قمرًا
يداعب ظلمتي
فيفيض في قلبي النماء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق