القصيدة مهداة إلى صديقي الشاعر والإعلامي اللبناني زياد عقيقي بمناسبة عيد ميلاده
=====================
تهطلُ أمطارٌ للخير
وثلوجٌ تكسو الأيام
وتنمق أرض الأحزانِ
ترسمها كقصيدة عشقٍ
تتسربل باللون الأبيض
وتطل الشمس من الأفقِ
تخترق بديع الألوانِ
من قوسٍ يشرق في ركنٍ
بسماء الغيم فيبتسمُ
يأتينا نبأٌ من قمرٍ
يتدلى من بين غمامٍ
كقلادة ضوءٍ تشتعلُ
ما بين نهودٍ سمراء
وتزف إلينا فرحتنا
بميلاد زياد محبتنا
فتعم الكون أهازيجٌ
وشموسٌ تعلو الآفاقَ
ونجومٌ ترقص في طربٍ
وكأن الدنيا أنغامٌ
تعزفها آلاء العشق
وزياد قطوفٌ من بوحٍ
ترسله سماء الإبداع
وسنابل قمحٍ تطعمنا
وطيورٌ تقترب وتدنو
لتشكل سرب الإلهام
اليوم ميلادٌ للنجم
ونجوم الكون تبادره
بضياء شموع الأحلام
كي يبقى نشيدًا للألق
مابين سماوات الكون
=====================
تهطلُ أمطارٌ للخير
وثلوجٌ تكسو الأيام
وتنمق أرض الأحزانِ
ترسمها كقصيدة عشقٍ
تتسربل باللون الأبيض
وتطل الشمس من الأفقِ
تخترق بديع الألوانِ
من قوسٍ يشرق في ركنٍ
بسماء الغيم فيبتسمُ
يأتينا نبأٌ من قمرٍ
يتدلى من بين غمامٍ
كقلادة ضوءٍ تشتعلُ
ما بين نهودٍ سمراء
وتزف إلينا فرحتنا
بميلاد زياد محبتنا
فتعم الكون أهازيجٌ
وشموسٌ تعلو الآفاقَ
ونجومٌ ترقص في طربٍ
وكأن الدنيا أنغامٌ
تعزفها آلاء العشق
وزياد قطوفٌ من بوحٍ
ترسله سماء الإبداع
وسنابل قمحٍ تطعمنا
وطيورٌ تقترب وتدنو
لتشكل سرب الإلهام
اليوم ميلادٌ للنجم
ونجوم الكون تبادره
بضياء شموع الأحلام
كي يبقى نشيدًا للألق
مابين سماوات الكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق