حين وُلِدتَّ
بدأ الكون
يزين وجهه
كنتُ وحيدا
بين تلال الخوف
هدأت روحي
بدأت تسبح
مثل فراشة عشقٍ
كي أتماثل
بين جفونك
بعد عناءٍ
رجلا يحملُ
عطر العشقِ
ثم أتيتِ
برعم حُبًّ
يحبو بدربي
كي يتشكلَ
بين يديَّ
ثم حملتك
فوق الكتفِ
وفوق الرأسِ
وبين جفوني
لمعة شوقٍ
ترنو إليكِ
ثم نضجتِ
صرتِ الأنثى
تشعل شبقي
فتراقصتي
مثل طيوري
كانت ترقص
في رئتيَّ
بدأ الكون
يزين وجهه
كنتُ وحيدا
بين تلال الخوف
هدأت روحي
بدأت تسبح
مثل فراشة عشقٍ
كي أتماثل
بين جفونك
بعد عناءٍ
رجلا يحملُ
عطر العشقِ
ثم أتيتِ
برعم حُبًّ
يحبو بدربي
كي يتشكلَ
بين يديَّ
ثم حملتك
فوق الكتفِ
وفوق الرأسِ
وبين جفوني
لمعة شوقٍ
ترنو إليكِ
ثم نضجتِ
صرتِ الأنثى
تشعل شبقي
فتراقصتي
مثل طيوري
كانت ترقص
في رئتيَّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق