غيمٌ يمر على المدائنِ
يستهل الروح بردًا واختناق
ويصبُ في صدري لهيبًا من نيازك بوحه
تسقط كأمطارٍ من القطران
وجعٌ
أنينٌ
وانهمارُ بلادةٍ
تأتي خريرا
من زئير الموت في الطرقات
تمضي العناكب في طوابير الصباح
تقتات خبزًا من دمائي
وتحط بين مواقدي
أسراب ضيم
لست المعنون بالأمان
كل العيون حزينة
النار تلتهم الدموع
الأرض تشرب من يقيني
والسل في قلب الزهور
يعلو سوادًا فوق أغصان الشجون
قالت أحبك وارتوتْ
من بين عشقي
والرعود
هانت دمائي
واستقرت في الزوايا المهملة
لاخوف يعدو بين أوكار الجراد
والبوم ينعق
أغنيات الموت فوق أغصان الصقور
إني عشقتك لاتخافي
سكن الضباب بمهجتي
والنار تطفيء أمنها
لاشيء يبكي
غير قلبي والطيور
يستهل الروح بردًا واختناق
ويصبُ في صدري لهيبًا من نيازك بوحه
تسقط كأمطارٍ من القطران
وجعٌ
أنينٌ
وانهمارُ بلادةٍ
تأتي خريرا
من زئير الموت في الطرقات
تمضي العناكب في طوابير الصباح
تقتات خبزًا من دمائي
وتحط بين مواقدي
أسراب ضيم
لست المعنون بالأمان
كل العيون حزينة
النار تلتهم الدموع
الأرض تشرب من يقيني
والسل في قلب الزهور
يعلو سوادًا فوق أغصان الشجون
قالت أحبك وارتوتْ
من بين عشقي
والرعود
هانت دمائي
واستقرت في الزوايا المهملة
لاخوف يعدو بين أوكار الجراد
والبوم ينعق
أغنيات الموت فوق أغصان الصقور
إني عشقتك لاتخافي
سكن الضباب بمهجتي
والنار تطفيء أمنها
لاشيء يبكي
غير قلبي والطيور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق