لليل عيونٌ ترقبني
تتمادى في رصد شجوني
وتردد أنات حنيني
تمتدُ شعاعا في الظُلَمِ
لتنير دروبي وتبهرني
أتهاوى من فرط العشقِ
لضياء النجم المرصودِ
ما بين جفونٍ تحملني
كالصورة في قلب الوردة
فتفوح عبيرا ينعشني
من خمر شفاهٍ تسكرني
فأتوه بدرب الأحلامِ
ممسوسًا أترنح عشقا
وأردد ترنيمة عمري
(ياليل الصب متى غده)
يأتي برحيق معللتي
أترنم مثل السمار
وأصوغ براءة أفكاري
وأصلي في قدس الأملِ
تتمادى في رصد شجوني
وتردد أنات حنيني
تمتدُ شعاعا في الظُلَمِ
لتنير دروبي وتبهرني
أتهاوى من فرط العشقِ
لضياء النجم المرصودِ
ما بين جفونٍ تحملني
كالصورة في قلب الوردة
فتفوح عبيرا ينعشني
من خمر شفاهٍ تسكرني
فأتوه بدرب الأحلامِ
ممسوسًا أترنح عشقا
وأردد ترنيمة عمري
(ياليل الصب متى غده)
يأتي برحيق معللتي
أترنم مثل السمار
وأصوغ براءة أفكاري
وأصلي في قدس الأملِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق