هبَّتْ شموسٌ من جهاتي كلها
أرخت سدولا من ضياءٍ يشتهي دفء الهوى
راحت تعربد في مسامي
كالقناديل التي أشعلتها في مجهتي
منذ التقيت المزن في ليل الغوى
كانت جوى
نورٌ ونارٌ
والتهام الغيث للأرض الخواء تقهقرت بين الصدى
ذابت بقلبي زهرةٌ ضلت فيافي عشقها
واستوطنت بين الربى
شريانها دمعٌ توارى في جفوني
كالسرابِ
وتمتمت درويشةٌ
في ظل كفي __
حين أوصدت السماء بريقها
كانت سيول المزن ترسل موتها
وتعيث بين الأمنيات فسادها
أنواؤها بين الدنا
مدٌ وجزرٌ
وانتحاب حبيبتي عند المساء بلا سبب
أرخت سدولا من ضياءٍ يشتهي دفء الهوى
راحت تعربد في مسامي
كالقناديل التي أشعلتها في مجهتي
منذ التقيت المزن في ليل الغوى
كانت جوى
نورٌ ونارٌ
والتهام الغيث للأرض الخواء تقهقرت بين الصدى
ذابت بقلبي زهرةٌ ضلت فيافي عشقها
واستوطنت بين الربى
شريانها دمعٌ توارى في جفوني
كالسرابِ
وتمتمت درويشةٌ
في ظل كفي __
حين أوصدت السماء بريقها
كانت سيول المزن ترسل موتها
وتعيث بين الأمنيات فسادها
أنواؤها بين الدنا
مدٌ وجزرٌ
وانتحاب حبيبتي عند المساء بلا سبب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق