تُوصد أبواب مدينتنا
أتقوقع في قاع العتمة
أرسم أحلاما لاتقوى
أن تصعد فوق الأسوار
أتخبط
أتهاوى
تنهار الفرحةُ من حولي
يعلوني ذبابٌ محمومٌ
كصقورٍ تنخر في جسدي
يتساقط لحمُ الأيام
وتصير كفرخٍ موبوءٍ
يلهثُ في قاعٍ الموتٍ
وصفيرُ الليل يعانقني
يشنقني بخيط الحرمانِ
فأغوصُ بأرضِ الديدانِ
لا أملك طوقًا
لأمانِ
أتقوقع في قاع العتمة
أرسم أحلاما لاتقوى
أن تصعد فوق الأسوار
أتخبط
أتهاوى
تنهار الفرحةُ من حولي
يعلوني ذبابٌ محمومٌ
كصقورٍ تنخر في جسدي
يتساقط لحمُ الأيام
وتصير كفرخٍ موبوءٍ
يلهثُ في قاعٍ الموتٍ
وصفيرُ الليل يعانقني
يشنقني بخيط الحرمانِ
فأغوصُ بأرضِ الديدانِ
لا أملك طوقًا
لأمانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق