امنحيني دقيقة كيما أعود
أنثر في شرفات شريانك
بعض أوجاعي
وأنحني ما بين رئتيك هواء
أتشمم أهداب خوفك الراجفة
على مساحيق أمنياتي
التي خضبت أظافر اندفاعك
المتنمر لاقتلاعي
ها أنا دموعٌ تنسكب على وجنتيك
تسافر في مآق الليل انتحارا
كي تعود إلى ميادين الشهداء
حاوري أشواقي
ونامي على وسائد حنطتي
في حقول الغيم
راقصي قلبي
في ظلال أشجارك الناتئة
على ضفاف قلبك
تلك ارتعاشة شفتي في ليل الظمأ
استميلك للبكاء
أو أعود لمخدعك
طاردي نجماتي
حين أطارد الفراشات
في بستان ضوئك
امنحيني لحظة للبوح
كي أفر من بين أناملك
لاجئا بمدائن صدرك
أرتوي قبل الرحيل
أتنسم ضوء عينيكِ
في شعاع الفجر
عند شروق وجهكِ
في ميادين عشقي
سرمدية أنتِ
وأنا وداع
يحاور وجنتيكِ
أمتثل لقرار أهدابك
عند الصباح
أنثر في شرفات شريانك
بعض أوجاعي
وأنحني ما بين رئتيك هواء
أتشمم أهداب خوفك الراجفة
على مساحيق أمنياتي
التي خضبت أظافر اندفاعك
المتنمر لاقتلاعي
ها أنا دموعٌ تنسكب على وجنتيك
تسافر في مآق الليل انتحارا
كي تعود إلى ميادين الشهداء
حاوري أشواقي
ونامي على وسائد حنطتي
في حقول الغيم
راقصي قلبي
في ظلال أشجارك الناتئة
على ضفاف قلبك
تلك ارتعاشة شفتي في ليل الظمأ
استميلك للبكاء
أو أعود لمخدعك
طاردي نجماتي
حين أطارد الفراشات
في بستان ضوئك
امنحيني لحظة للبوح
كي أفر من بين أناملك
لاجئا بمدائن صدرك
أرتوي قبل الرحيل
أتنسم ضوء عينيكِ
في شعاع الفجر
عند شروق وجهكِ
في ميادين عشقي
سرمدية أنتِ
وأنا وداع
يحاور وجنتيكِ
أمتثل لقرار أهدابك
عند الصباح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق