ما كان قلبي صائغًا
في حوانيت العشق
كي أعد لكِ سوارا من البوح
يطوق معصم الأمنياتِ
في شعاعات شمسك
حين تعانقين بارجتي
في بحار الشوق في عينيكِ
ماكان قلبي صائغا للبوح
في دروب قلبك
كي أبوح بما اعتراني
أو أصوغ جوهرتين تشبهان عينيكِ
ها أنا معلق على باب حانوتِ للحلي
والألماس غادر دربنا
فما استطعت أن أقبل وجنتيكِ
عند تدوين عقد براءتي
دون خاتم للعشق
أو عقد ياسمين
في حوانيت العشق
كي أعد لكِ سوارا من البوح
يطوق معصم الأمنياتِ
في شعاعات شمسك
حين تعانقين بارجتي
في بحار الشوق في عينيكِ
ماكان قلبي صائغا للبوح
في دروب قلبك
كي أبوح بما اعتراني
أو أصوغ جوهرتين تشبهان عينيكِ
ها أنا معلق على باب حانوتِ للحلي
والألماس غادر دربنا
فما استطعت أن أقبل وجنتيكِ
عند تدوين عقد براءتي
دون خاتم للعشق
أو عقد ياسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق