أتوق الآن للشعر
وللأهداب حين تعانق الجفن
وترسم لوحة الإلهام
بين منابع العشق
أتوق إليكِ عند مناسك الحبِ
وأنثر در آلائي على صفحات حرماني
وللأهداب حين تعانق الجفن
وترسم لوحة الإلهام
بين منابع العشق
أتوق إليكِ عند مناسك الحبِ
وأنثر در آلائي على صفحات حرماني
وأبتهلُ
لعل الله يهديني
فأنسج ثوب عفتك
على منوال أشواقي
وأسدله أهازيجا تبوح بوهج أمنيتك
فتنضج فيه أزهارك
وتدنو من تراتيلي
فألمس دفء أفكارك
فتنفرط
على صدري أنوثتكِ.
لعل الله يهديني
فأنسج ثوب عفتك
على منوال أشواقي
وأسدله أهازيجا تبوح بوهج أمنيتك
فتنضج فيه أزهارك
وتدنو من تراتيلي
فألمس دفء أفكارك
فتنفرط
على صدري أنوثتكِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق