حنِينُكِ
زاد من أسفي
على ذنبٍ
توارت فيه أيامي
وألقته على قلبي
كجلمودٍ من الخوفِ
زاد من أسفي
على ذنبٍ
توارت فيه أيامي
وألقته على قلبي
كجلمودٍ من الخوفِ
تلاطمه تباريحي
فتشقيني مواجيدي
وانتِ الآن في دربي
خيوطُ شعاعكِ الباقي
على أشباح إظلامي
فلا خوفي يبارحني
ولا الأشواق تحملني
إلى الماضي
وأبقى رهين أمسيةٍ
عشقناها كأغنيةٍ
ترددها يماماتي
إذا تاهت بأوكاري
وآلامي تباغتني
فتغزو الروح
تنتشر تجاويفًا بأرجائي
وتبقى تجوب أحلامي
وتمضي في مناكبها
تعيث فسادها
تدمي
جروح الروح والقلبِ
فلا تهني
وعودي الآن من عهدٍ
طوته كتائب الندمِ.
فتشقيني مواجيدي
وانتِ الآن في دربي
خيوطُ شعاعكِ الباقي
على أشباح إظلامي
فلا خوفي يبارحني
ولا الأشواق تحملني
إلى الماضي
وأبقى رهين أمسيةٍ
عشقناها كأغنيةٍ
ترددها يماماتي
إذا تاهت بأوكاري
وآلامي تباغتني
فتغزو الروح
تنتشر تجاويفًا بأرجائي
وتبقى تجوب أحلامي
وتمضي في مناكبها
تعيث فسادها
تدمي
جروح الروح والقلبِ
فلا تهني
وعودي الآن من عهدٍ
طوته كتائب الندمِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق