الأعضاء

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

حــــــدود الخـــــــــــوف

أنا لن أكون على حدود الخوفِ
أسبح في بحار الراحلين
ولن أكون معاندا حد الهبوطِ
إلى سماء مذلتي
لكنني قد أشتهي
أن أعتلي في لحظةٍ
قمر السماء
لأختطف من بين ثغرك قبلةً
من بعدها
تهوى النجوم
فلا يكون
من الوجود سوانا.

***********
كم كنت أختلس النجوم بنظرةٍ
كي أرتدي ثوب التزلج
بين غيمات السماءِ
وأشتهي وهج العناقِ
وأستجير بلحظكِ
فيفيض شوقي
من حدود هيامي
هل أستجيب إلى تراتيل القبل؟

ليست هناك تعليقات: