إحتمالٌ أن أعود حبيبتي
لن أغيب بدرب خوفي ملء دهرٍ
من خمولْ
أنا عاشقٌ ...
والعشق يسري في دمائي
كالزهور الناضرة
لن أغيب بدرب خوفي ملء دهرٍ
من خمولْ
أنا عاشقٌ ...
والعشق يسري في دمائي
كالزهور الناضرة
تسري عطورًا في شرايين الزمان
وتستقي من مائها كلُّ النساءِ بهاءَهَا
مازلت أحتملُ الغياب
وأستظل بغيمة
من حرّ هجرٍ قاتلٍ
لا يستجيب لأدمعي
ملء النهار
آناء ليلي أستعيذ بوجه
طيفٍ حالمٍ
من غربةٍ نصبت خيامًا
في مدائن وحدتي
واستبشرت بالخوفِ
آنست الظلام
هل تبزغين حبيبتي
بين النجوم الغائرة
وتنامُ كمدًا خلف أوكار الغيامْ
والسرابُ يحيكُ حولي
ما يشاءُ من الهموم
والهجيرُ مدائني
كدرٌ وماءٌ من حميم
لكنني محبوبتي لا أستهين
بغربتي
أو أستكين
أبني قصورًا من خيالٍ
حين أرتقب الرجوع
احتمالٌ أن أعود
فاذكري عند المساء ملامحي
وتهيئي
فسأعتلي قمم الظلام
لأحتوي نجمًا شريد
عَلّهُ يبدي الضياء بغيمتي
كي أستعيد دروب عشقي
بين زلات النحيب
إحتمالٌ أن أعودَ حبيبتي.
وتستقي من مائها كلُّ النساءِ بهاءَهَا
مازلت أحتملُ الغياب
وأستظل بغيمة
من حرّ هجرٍ قاتلٍ
لا يستجيب لأدمعي
ملء النهار
آناء ليلي أستعيذ بوجه
طيفٍ حالمٍ
من غربةٍ نصبت خيامًا
في مدائن وحدتي
واستبشرت بالخوفِ
آنست الظلام
هل تبزغين حبيبتي
بين النجوم الغائرة
وتنامُ كمدًا خلف أوكار الغيامْ
والسرابُ يحيكُ حولي
ما يشاءُ من الهموم
والهجيرُ مدائني
كدرٌ وماءٌ من حميم
لكنني محبوبتي لا أستهين
بغربتي
أو أستكين
أبني قصورًا من خيالٍ
حين أرتقب الرجوع
احتمالٌ أن أعود
فاذكري عند المساء ملامحي
وتهيئي
فسأعتلي قمم الظلام
لأحتوي نجمًا شريد
عَلّهُ يبدي الضياء بغيمتي
كي أستعيد دروب عشقي
بين زلات النحيب
إحتمالٌ أن أعودَ حبيبتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق