كم يلزمكِ من أحجارٍ
كي ترمين شخوصًا تهرب
من أشباح العتمة
في محرابك
شمسٌ تشرقُ
بين الحجر ومرمى الساعد
كي ترمين شخوصًا تهرب
من أشباح العتمة
في محرابك
شمسٌ تشرقُ
بين الحجر ومرمى الساعد
شبحٌ يسرقُ ماء العين
كي ينطفيءَ شعاع العشقِ
ويعاودك في الأحلامِ
مثل الطير النائح خوفًا
أن يُبتز بأيكِ الروضِ
دون ثمارٍ
بين رحاب الصدر النافرِ
تنضج أنثى في مقتبل الحلم
تناهز
شبق الرؤيا في ملكوتي
ترمي حجرًا
يحمل عطرًا
يحمل وردًا
يحمل أملا
كي يتوارى بين ربوعي
لا أنكركِ
قمرٌ ينبت بين حقولي
بين يديه شعاعٌ يزهرُ
كي تتوارى ثمار الصمت
يرمي حجرًا
بين الموج
تسقط كل دوائر عشقي
كي تتلاقى عند جسوركِ
تسكن قصرا في شطآنكِ
أدخل قهرًا في أحلامك
كي أتوارى بين جفونك
انتِ قدرٌ
يحصد خوفي
يرمي حجرا
يقذف شوقا
تدنو مني قطوف الأملِ
أقطف منكِ ثمارَ العشقِ
أرحل نحوكِ ليث القهر
تأتي يداكِ
كي تبرأني من الحرماني
كم يلزمك من الأحجارِ
وكم يلزمني كي ألقاكِ
كي ينطفيءَ شعاع العشقِ
ويعاودك في الأحلامِ
مثل الطير النائح خوفًا
أن يُبتز بأيكِ الروضِ
دون ثمارٍ
بين رحاب الصدر النافرِ
تنضج أنثى في مقتبل الحلم
تناهز
شبق الرؤيا في ملكوتي
ترمي حجرًا
يحمل عطرًا
يحمل وردًا
يحمل أملا
كي يتوارى بين ربوعي
لا أنكركِ
قمرٌ ينبت بين حقولي
بين يديه شعاعٌ يزهرُ
كي تتوارى ثمار الصمت
يرمي حجرًا
بين الموج
تسقط كل دوائر عشقي
كي تتلاقى عند جسوركِ
تسكن قصرا في شطآنكِ
أدخل قهرًا في أحلامك
كي أتوارى بين جفونك
انتِ قدرٌ
يحصد خوفي
يرمي حجرا
يقذف شوقا
تدنو مني قطوف الأملِ
أقطف منكِ ثمارَ العشقِ
أرحل نحوكِ ليث القهر
تأتي يداكِ
كي تبرأني من الحرماني
كم يلزمك من الأحجارِ
وكم يلزمني كي ألقاكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق