أتيت إليكِ يا قدري
فضميني إلى صدرك
فقد ضاقت بي السبل
وانت الروح في جسدي
وهمس عيونك السمراء
يأسرني
فأحمل قلبي المهموم
في كفيك أرسله
تعالي الآن سيدتي
فأني إليك مشتاق
وكلماتي تلاحقك
سأكتب فيك أشعاري
وأنثر بين كفيك
زهور الحب تزدهر
وأحيا بين شفتيكِ
بقبلاتٍ من اللهب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق