صهيل العشق لايهدأ
فإن جوادي الجامح
يعربد في مدائن شوقه الهائم
يخوض غمار لهفته
ويعدو خلف أمنيةٍ
بجوف الليل تسرجه
فينطلق
ولا يعبأ بآلامٍ تحاصره
ويعلن قلبي المحموم بالنشوى
براءته
وانتِ بين أحداقي
تراتيلٌ أرددها
وأعلن للدنا شوقي
فيأتي جوادي الآبق
ليصهل بين ودياني
فأصرخ في مناكبها
وأيم الله أحببتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق