قرابيني
أقدمها لعينيكِ
أنمقها كأزهارٍ
وأنظمها بأحلامي
عقودًا من تباريحي
وأوجاعي أهازيجٌ
أقدمها لعينيكِ
أنمقها كأزهارٍ
وأنظمها بأحلامي
عقودًا من تباريحي
وأوجاعي أهازيجٌ
تباغتُ ليلك الصامت
وتغدو مثل أغنيةٍ
ترددها طيور العشق
تمنحها براءتها
فتشجيكِ
وأبقى في ترانيمك
كأرغولٍ على شطآن أنغامٍ
تسيل بدربك المسحور
تنهمر
كماء النيل يملؤنا
بفيضٍ من أمانينا
وطمي العشق ممزوجٌ
بنار الخوف يستعر
فأمضي إليك مبهورًا
بأصداء النجوى
وانتِ أميرتي وحدي
على ملكوت أشواقي
أرتل كل أورادي وأذكاري
على أعتاب محرابك
وقرباني
أقدمه إلى شفتيكِ
قبلاتي
كأنداء من الصبح
على أحداق أزهارٍ
لتنمو فوق خديكِ
نشيدًا للعصافيرِ
فتنمو كل أشجاري برابيةٍ
على صدرك
أعانقها بلا خوفٍ
ولا خجلِ
وتغدو مثل أغنيةٍ
ترددها طيور العشق
تمنحها براءتها
فتشجيكِ
وأبقى في ترانيمك
كأرغولٍ على شطآن أنغامٍ
تسيل بدربك المسحور
تنهمر
كماء النيل يملؤنا
بفيضٍ من أمانينا
وطمي العشق ممزوجٌ
بنار الخوف يستعر
فأمضي إليك مبهورًا
بأصداء النجوى
وانتِ أميرتي وحدي
على ملكوت أشواقي
أرتل كل أورادي وأذكاري
على أعتاب محرابك
وقرباني
أقدمه إلى شفتيكِ
قبلاتي
كأنداء من الصبح
على أحداق أزهارٍ
لتنمو فوق خديكِ
نشيدًا للعصافيرِ
فتنمو كل أشجاري برابيةٍ
على صدرك
أعانقها بلا خوفٍ
ولا خجلِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق