سبكت قصائدي ذهبًا
وألماسًا لعينيكِ
وجئت إليكِ ملهوفًا
بباقاتٍ من القبلِ
وأنتِ الآن نائمةٌ على أنغام أحلامك
وتبدو طيورك الظمأى
وألماسًا لعينيكِ
وجئت إليكِ ملهوفًا
بباقاتٍ من القبلِ
وأنتِ الآن نائمةٌ على أنغام أحلامك
وتبدو طيورك الظمأى
على أغصان أهدابك
تتوق إليَّ في شغفٍ
وترقب فيض آلائي من العشقِ
وكم جئت
وكم تقتُ
إلى أنغام نشوتنا
وسقت الدفء في ليلك
كأمواجٍ من اللهبِ
فتنضج فيك أحلامي
كأشجارٍ من النشوة
وتبدو ثمارك تهفو لإقدامي
لتغفو بين كفيَّ
وتغدو في براءتها
وتستعرُ
فأعتصرُ
كطيرٍ ضل أيكته
وحين يعود
ينتعشُ
تتوق إليَّ في شغفٍ
وترقب فيض آلائي من العشقِ
وكم جئت
وكم تقتُ
إلى أنغام نشوتنا
وسقت الدفء في ليلك
كأمواجٍ من اللهبِ
فتنضج فيك أحلامي
كأشجارٍ من النشوة
وتبدو ثمارك تهفو لإقدامي
لتغفو بين كفيَّ
وتغدو في براءتها
وتستعرُ
فأعتصرُ
كطيرٍ ضل أيكته
وحين يعود
ينتعشُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق